admin 172 المشاركات 0 تعليقات

أهم صعوبات التربية العملية (التطبيق العملي) في كلية التربية عدن _ جامعة عدن. د. حسن أحمد حنبله لاشك أن التربية العملية أو التطبيق العملي في حاجة إلى دفعة جادة من قبل الجميع وذلك لأنها عنصر أساسي لنجاح خطة الإعداد التربوي للمعلمين وأساس…

هذا المحتوى محمي بكلمة مرور. لإظهار المحتوى يتعين عليك كتابة كلمة المرور في الأدنى: كلمة المرور:

النظام السعودي بين نماذج التجارب التاريخية والتحولات القادمة "مقاربة تاريخية بين فترات التأسيس ومتغيرات التاريخ المعاصر" د. جمال الهاشمي تراجعت الجزيرة العربية عن مكانتها في صناعة القادة أو تشكيل دولة بزوال دولة بني العباس على يد…

القيم المجتمعية بين مدركات الوعي ومعامل التأثير د. جمال الهاشمي يرى الاستراتيجيون والسياسيون أن الحروب الخارجية تزيد من فرصة التماسك المحلي والتلاحم الوطني وأن حياة الدولة دون أعداء يفكك السلم الاجتماعي داخل الدولة، ولذلك أصلت…

التشابه الاستراتيجي بين صناعة الحروب الأهلية والحروب البيولوجية "وباء كورونا والشرق الأوسط" د. جمال الهاشمي كان السم في أثينا من طرق القتل الرحيم التي استخدمتها المحاكم اليونانية ومن ضحاياها الفيلسوف الإصلاحي سقراط ثم تطورت لتكون من أهم…

النموذج الألماني بين نزعة الذات الآرية والتقدم الحضاري د. جمال الهاشمي كانت ألمانيا في القرون الوسطى ليست أكثر من دولة ممزقة بين دوقيات وممالك وإمارات جهوية داخل الدولة الأكبر وتتشابه إلى حد كبير بالقبائلية والجهويات المحلية الطائفية…

صدر عن مركز الإصباح للتعليم والدراسات الحضارية والاستراتيجية الطبعة الثانية 2020 من كتاب الخليج العربي بين إشكاليات التحولات الحضارية وصناعة العمق الإستراتيجي دراسة مستقبلية حول الخصوصية الحضارية والمتغيرات…

مجلة الإصباح العدد 04 الرابع يناير 2020 تم بحمد الله اصدار العدد الرابع  من مجلة الاصباح:اضغط هنا للتحميل مجلة الإصباح مجلة علمية دولية محكمة تصدر عن مركز الإصباح للدراسات الحضارية والسياسية والاستراتيجية في جمهورية فرنسا وتحمل الرقم…

مجلة الإصباح العدد 03 الثالث أغسطس 2019 تم بحمد الله اصدار العدد الثالث  من مجلة الاصباح:اضغط هنا للتحميل مجلة الإصباح مجلة علمية دولية محكمة تصدر عن مركز الإصباح للدراسات الحضارية والسياسية والاستراتيجية في جمهورية فرنسا وتحمل الرقم…

بشرية بلا هوية !!!بقلم/ الدكتور ميثاق بيات ألضيفي يعرف الإنسان نفسه إلا عبر هويته... لكننا بلا هويات حية... وبلا أفكار حية... وبلا أحلام حقيقية... فأينه مستقبل الهوية؟ وكيف ستكون هويتنا؟؟ ونحن الأكثر تفككا وتضييعا !!! لا…